أردت حقاً أن أكتب إليك...
"تلك الرسائل اليومية كما كانت "هي" تكتب "له...
"تلك الرسائل اليومية كما كانت "هي" تكتب "له...
اردت ان احكي لك عن يومي..
وكيف اعمل ومن التقي كل يوم...
.......
وكيف اعمل ومن التقي كل يوم...
.......
سأتحدث حينها عن الكل شيء الذي لا أقوله لأحد...
كيف افتقدك كثيراً في تفاصيل يومي
وكيف احكي عنك واسرح دائماً فيك مع رائحة الشتاء...
وكيف احكي عنك واسرح دائماً فيك مع رائحة الشتاء...
كيف أنني كل يوم أمر علي محلات الورد اتمني ان اشتري كل ما فيهم لك وارسلهم مع رسائلي..
لكني لا افعل...
لكني لا افعل...
سأكتب لك كيف التقينا اول مرة والثانية والثالثة وكل المرات...
هل وقتها ستكتب لي...
هل سأجد عندك راحتي وتساؤلاتي...
هل سأجد دفتراً صغيراً كنت اهديته لك احدي المرات...
هل ملأته بذكرياتك معي... ام تركته مفتوحاً بكلمات لم تستطع قولها مرة...
.............
هل سأجد دفتراً صغيراً كنت اهديته لك احدي المرات...
هل ملأته بذكرياتك معي... ام تركته مفتوحاً بكلمات لم تستطع قولها مرة...
.............
اشم رائحتك حولي الآن...
ليتني حقا استطيع ان اراسلك...
بكلمات بخط يدي داخل خطاب مليء برائحتي لعلك تتذكر...
ليتني حقا استطيع ان اراسلك...
بكلمات بخط يدي داخل خطاب مليء برائحتي لعلك تتذكر...
ليتني استطيع ان أهديك كتابا تقرؤه فتراني بين كلماته....
وليتك أنت....
تقترب ....
فنلتقي ولو دقيقة يقف عندها الزمن.....
تقترب ....
فنلتقي ولو دقيقة يقف عندها الزمن.....
No comments:
Post a Comment